أثار مصير المدرب الأوكراني سيرجي ريبروف في النادي الأهلي خلافا حادا داخل الإدارة الحالية، إذ يرمي طرفان بارزان المسؤولية كل على الآخر، بعد أن دعا رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة في وقت سابق لإلغاء عقد ريبروف نتيجة تدني مستوى الفريق وإصرار المدرب على أخطائه الفنية، ولكن فضلت أطراف أهلاوية الإبقاء عليه لنهاية الموسم.
وأكدت مصادر لـ«عكاظ» بأن رئيس هيئة الرياضة المستشار تركي آل الشيخ دعا الإدارة لتغيير ريبروف وتحمله قيمة العقد الجديد، مشيرة إلى أن بيتوركا كان الأقرب لتولي المهمة دون اعتراض من آل الشيخ كما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي ترك الحرية للإدارة الحالية في اختيار من تراه الأنسب. ولكن جاء رفض الإدارة لبيتوركا بحجة ضعف مستواه الفني، كما طرحت عددا من الأسماء لتولي المهمة الفنية خلال الفترة القادمة، وكان أبرزها اليوناني دونيس والبلجيكي ميشيل برودوم، ولكنها رأت أخيرا الإبقاء على ريبروف.
ورجحت المصادر استمرار ريبروف إلى نهاية الموسم دون أي تغيير، نافية أن يكون هناك شرط جزائي بقيمة 10 ملايين ريال، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن الشرط الجزائي لا يتجاوز 20% من مستحقاته القادمة، وراتبه الشهري 125 ألف يورو.
وأكدت مصادر لـ«عكاظ» بأن رئيس هيئة الرياضة المستشار تركي آل الشيخ دعا الإدارة لتغيير ريبروف وتحمله قيمة العقد الجديد، مشيرة إلى أن بيتوركا كان الأقرب لتولي المهمة دون اعتراض من آل الشيخ كما تردد على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي ترك الحرية للإدارة الحالية في اختيار من تراه الأنسب. ولكن جاء رفض الإدارة لبيتوركا بحجة ضعف مستواه الفني، كما طرحت عددا من الأسماء لتولي المهمة الفنية خلال الفترة القادمة، وكان أبرزها اليوناني دونيس والبلجيكي ميشيل برودوم، ولكنها رأت أخيرا الإبقاء على ريبروف.
ورجحت المصادر استمرار ريبروف إلى نهاية الموسم دون أي تغيير، نافية أن يكون هناك شرط جزائي بقيمة 10 ملايين ريال، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن الشرط الجزائي لا يتجاوز 20% من مستحقاته القادمة، وراتبه الشهري 125 ألف يورو.